صـــــلاة الفجر تشتكي من قلة المصلين فيهـــــا

صـــــلاة الفجر

تشتكي من قلة المصلين فيهـــــا

رغم أنها صلاة مباركة مشهودة اقسم الله بوقتها 

فقال "والفجر و ليال عشر "

 

 

لهذا جاءت فكرة حملة 

(أنت مسئول عن إحياء فرض صــلاة الفجر في جماعة)

- تقول جولدا مائير رئسة وزراء اليهود(1969-1974م): نحن لا نخاف من المسلمين إلا عندما يصلون الفجر في المسجد كما يصلون الجمعة.

 

 

- وتقول إحدى طوائف اليهود المتعصبة: نحن نعلم أن نهايتنا على يد المسلمين، وسوف يتكلم الحجر والشجر ويخبر المسلمين عن مكان وجودنا، ولكن ليسوا هؤلاء المسلمين في هذا الزمان، لأنهم منشغلون عن صلاتهم بالهو واللعب. 

 

:: إذن هم يعلمون عزة ديننا وقوته، ولقد صدق إبن الخطاب عندما قال: نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، ومن أراد العزة بغير الإسلام أذله الله..

ومن أهم وسائل العزة هي صلاة الفجر وأداءها في وقتها وفي جماعة بين جموع المسلمين..
فهاهو نداء لكل مسلم.. يقول الله تعالى:" أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِدُلُوكِ ٱلشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ ٱلَّيْلِ وَقُرْءَانَ ٱلْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْءَانَ ٱلْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًۭا "

::فكرة الحملة: إحياء فرض الفجر في الأمة الإسلامية:

س/ من هم المشاركون؟

ج/ يشارك فيها كل أفراد الأمة الإسلامية كبيرهم وصغيرهم، رجالاً ونساء..

س/ كيف ابدأ في هذه الحملة؟

ج/ المسألة بسيطة وتتجسد في الآتي، يقوم كل واحد فينا بتبني (من اثنين إلى خمسة أفراد فقط) بحيث يتولى إيقاضهم لصلاة الفجر.. بشرط على أن يقوم هؤلاء (الأفراد المتبنايين) بإقاض من اثنين إلى خمسة أفراد آخرين وهكذا بحيث تصبح كأنها مجموعة شبكية..

وبإمكانك أن تبدأ مع أخوانك وأخواتك وأصدقائك وهكذا..

..:: والدال على الخير كفاعله::..

وهذا المشروع أخوتي بسيط للغاية ولا يكلف أكثر من مكالمتين هاتفيتين

((أو رنتين فقط))

ولاتحقن من المعرف شيئاً.

،،ملاحظة قيمة،، 

تقع الأمانة أولاً على عاتق مصلي الفجر(المواضب عليها) في كل مكان أن ينهضوا بالأمة ويعينوا الآخرين على صلاة الفجر..

إذا لم تكن من مصلي الفجر أو من المواضبين على الجماعة فيها، فاتصل بمن تعرف أنه يداوم على هذه الصلاة حتى تشجعه على هذا العمل الصالح، واسأله أن يوقظك يومياً، 

كن من رجال الفجر وأهل صلاة الفجر.. وكن من الذين بشرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالنور التام في قوله: 

(بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة) 

وكن ممن إذا سمعوا نداء الصلاة هبوا وفزوا وتركوا الفراش وإن طاب لهم المنام..